رغم الضغوطات النفسية التي يواجهها طلاب الاكاديمية يوميا والتنافس الشديد بينهم جميعا، الا ان الصداقات والمشاعر الحميدة تجد طريقها دائما الى قلوب الاشخاص. فبعد مرور أكثر من شهر على تواجدهم في الأكاديمية، وإجتياز مرحلة النصف تقريبا من مسيرتهم في البرنامج، بات الطلاب أقرب لبعضهم البعض وقد قلّت المشاكل فيما بينهم، لتكون الرحلة إلى منزل أفرام والغذاء محطة لتقريب الطلاب.
نتعرف من خلال هذا التقرير، على آراء الطلاب في علاقتهم بين بعضهم، إلى جانب ذكر كل طالب من هم الأقرب إلى كل واحد.
عبد السلام: علاقة شبه أخوية، والأقرب إلي هم أحمد- نسمة- ليان وأميمة.
أحمد عزت: علاقة جيدة، احبهم جميعا رغم بعض المشاكل، والأقرب لي هم عبد السلام- نسمة- ليان ومحمد عبد الله.
كريستين: علاقة مهمة وجميلة.
محمد دقدوق: أصبحنا كعائلة مميزة.
جيلبيرت: بطبيعة الحال، كل جماعة تعيش مع بعضها البعض لفترة طويلة تحكمها علاقة الصداقة والتصرف الحسن... هذا حالنا في الأكاديمية.
ليان: هناك من كنا أصدقاء قبل بدء البرنامج، وهناك من إكتشفت شخصيته خلال الأسابيع الماضية، والاقرب لي اليوم هم أحمد، نسمة ومحمد دقدوق.
أفرام: أحبهم جميعا وهم عائلتي الثانية.
محمد عبد الله: أنا أسعد إنسان اليوم بهذه العائلة المميزة، والأقرب إلي هم محمد دقدوق وعبد السلام.
نسمة: تحسنت علاقتي بزملائي وأسعى دائما لحل المشاكل، والأقرب إلي اليوم هو أحمد عزت وهو بمثابة أخي.
أميمة: تغيرنا كثيرا منذ اليوم الأول... وهناك من تعرفت إلى شخصيته الجميلة وهناك من لم نتفق، والأقرب لي هم سارة، عبد السلام وأفرام.
سارة: هناك من هم رفاق وهناك من هم بمنزلة أشقائي، وهم أفرام وأميمة
